وطبعا كان فى وسط الحب والحزن كلام وغرام ..
ولقاء من غير خروج للشوارع زى ما بيعملوا كل اللى بيحبو بعض الحب الأفلاطونى الرومانسى ..
لأنه كان جديد عهد بالحب ..!
ولكن المفاجأة الثانية فى حياته والتى عكست كل حياته ..
فى بعدها المفاجىء .. !!
ليس هذا فحسب بل علم أنها خرجت مع زميلة لها ..
وكانت زميلتها مع حبيبها وحبيب زميلتها معه شخص آخر ..
فطبعا وقع الخبر على صاحبنا تيتو كالصاعقة ..!!
وحدثت مشاكل وأحداث كثيرة قد لا تعلمها هى بسبب هذا الموضع ..
كاد أن يضيع فيها الحبيب المغشوش .. !
ولكن الله الذى يعلم السر وأخفى .. ستر وحفظ صاحبنا تيتو من المكائد التى دبرت له .. بسبب هذا الحب ..!!
وكل هذه الأحداث وصاحبنا يلتمس لمن صدق أنها أحبته .. الأعزار ..!
وكأنه هو الذى أخطأ فى حقها وليست هى التى أخطأت ..!
وعاشت الحكاية مع صاحبنا أكثر من ثلاثون عاما .. وقد لا تكون هى وأكيد لا تدرى شيئا عنه وعن حياته ..
وحبها الذى ظل يسيطر على حياته حتى بعد أن تزوج ..!
لدرجة أنه ترك ثلاث فتيات جميلات ومحترمات ويتمنونه ..
بسبب الست ديدى ..!
والهانم ولا هنا .. !!
حتى أنها أتهمته فى أختها ..!
وياريته ما حبها ..!
ولا حتى كان عرفها .. وياريتها ما بعتت الجواب الماسخ بتاعها ..!!
الجواب اللى كان فاكر فيه السعادة ولكنه أتى له بالتعاسة والشقاء ..!!
لا اله الا الله محمد رسول الله
الماضى والحاضر
يوسف أحمد محمد طلعت
يوسف أحمد طلعت
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق